- ممارسة رياضة كرة القدم تمنع الإصابة بهشاشة العظام وتقوّيها، كما تزيد من لياقة الجسم ورشاقته، ممّا يجعله قادراً على الحركة بتوازن وخفّة.
- تعمل على تقليل الوزن وخفضه، وحرق السعرات الحرارية، كما تزيد من عملية التمثيل الغذائي، ذلك لأنّ تدريبات كرة القدم تتطلّب الركض لمدة 45 دقيقة، ممّا يحسّن من شكل الجسم.
- تقوي عضلات الساقين؛ لأنّ ممارستها والتدريب عليها يتطلبان حركة مستمرة وركض وقفز فوق الحواجز.
- تعمل على التعرّف على أشخاص جدد وتوسيع العلاقات الاجتماعية كما تزيد من روح التعاون؛ لأنّها لعبة جماعية وليست فردية.
- تحفظ معدل ضربات القلب، كما تقلل احتمال تصلب الشرايين وتزيد من قوة القلب؛ لأنّ الركض لفترة طويلة يحسّن من معدل ضخ الدم إلى القلب.
- يحسّن الركض في كرة القدم ضخ الدم إلى المخ ممّا يحسن من الحالة المزاجية للإنسان ويجعله يشعر بالسعادة والراحة.
قدِّم نفسك (مقالة نموذجية)
إنَّ هذه بمثابة مقالة نموذجية، نُشرت في الأصل كجزء من جامعة التدوين. سجِّل في أحد برامجنا العشرة، وابدأ مدوّنتك على الفور.
إنَّك بصدد نشر مقالة اليوم. لا تقلق بشأن ما تبدو عليه مدوّنتك. لا تقلق إذا لم تكن قد أطلقت عليها اسمًا بعد، أو أنك تشعر بالارتباك. فقط انقر على زر “مقالة جديدة”، وأخبرنا عن سبب وجودك.
لماذا تفعل هذا؟
- لأنه يوفر سياقًا جديدًا للقراء. ما هو هدفك من ذلك؟ لماذا ينبغي عليهم قراءة مدوّنتك؟
- لأن من شأنها أن تساعدك على تركيز أفكارك حول مدوّنتك وما تريد القيام به من خلالها.
قد تكون المقالة قصيرة أو طويلة، أو كمقدمة شخصية عن حياتك، أو بيانًا لمهمة المدوّنة، أو بيانًا رسميًا للمستقبل، أو مخططًا بسيطًا لأنواع الأشياء التي تأمل في نشرها.
لمساعدتك على البدء، إليك بعض الأسئلة:
- لماذا تقوم بالتدوين علانيةً بدلاً من الاحتفاظ بدفتر يوميات شخصي؟
- برأيك ما المواضيع التي ستكتب عنها؟
- من الذي تحب التواصل معه عبر مدوّنتك؟
- إذا نجحت في التدوين طوال العام المقبل، فما الذي تأمل في إنجازه؟
إنَّك غير مقيد بأي من هذا؛ حيث إن أحد الأشياء الرائعة بشأن المدوّنات يتمثل في كيفية تطورها بشكل دائم من خلال تعلمنا ونمونا وتفاعلنا معًا — لكن من الأفضل معرفة من أين بدأت وسبب ذلك، وقد تمنحك صياغة أهدافك بعض الأفكار الأخرى حول المقالات.
ألا يمكنك التفكير في كيفية البدء؟ اكتب فقط أول ما يخطر إلى ذهنك. قالت آنا لاموت، مؤلفة أحد الكتب التي تتناول موضوع الكتابة عما نحب، أنك بحاجة إلى منح نفسك الصلاحية لكتابة “مسودة أولى غير منظمة”. تطرح آنا نقطة مهمة — فقط ابدأ الكتابة، واقلق لاحقًا بشأن تحريرها.
عندما تكون على استعداد للنشر، خصص لمقالتك من ثلاثة إلى خمسة وسوم تصف ما تركِّز عليه مدوّنتك — الكتابة أو التصوير الفوتوغرافي أو الخيال أو التربية أو الطعام أو السيارات أو الأفلام أو الرياضة أو أي شيء آخر. ستساعد هذه الوسوم من يهتمون بموضوعك على إيجادها في القارئ. تأكَّد من أنَّ أحد تلك الوسوم هو “zerotohero”، حتى يتمكن المدوّنون الجدد الآخرون من إيجادك أيضًا.
قدِّم نفسك (مقالة نموذجية)
إنَّ هذه بمثابة مقالة نموذجية، نُشرت في الأصل كجزء من جامعة التدوين. سجِّل في أحد برامجنا العشرة، وابدأ مدوّنتك على الفور.
إنَّك بصدد نشر مقالة اليوم. لا تقلق بشأن ما تبدو عليه مدوّنتك. لا تقلق إذا لم تكن قد أطلقت عليها اسمًا بعد، أو أنك تشعر بالارتباك. فقط انقر على زر “مقالة جديدة”، وأخبرنا عن سبب وجودك.
لماذا تفعل هذا؟
- لأنه يوفر سياقًا جديدًا للقراء. ما هو هدفك من ذلك؟ لماذا ينبغي عليهم قراءة مدوّنتك؟
- لأن من شأنها أن تساعدك على تركيز أفكارك حول مدوّنتك وما تريد القيام به من خلالها.
قد تكون المقالة قصيرة أو طويلة، أو كمقدمة شخصية عن حياتك، أو بيانًا لمهمة المدوّنة، أو بيانًا رسميًا للمستقبل، أو مخططًا بسيطًا لأنواع الأشياء التي تأمل في نشرها.
لمساعدتك على البدء، إليك بعض الأسئلة:
- لماذا تقوم بالتدوين علانيةً بدلاً من الاحتفاظ بدفتر يوميات شخصي؟
- برأيك ما المواضيع التي ستكتب عنها؟
- من الذي تحب التواصل معه عبر مدوّنتك؟
- إذا نجحت في التدوين طوال العام المقبل، فما الذي تأمل في إنجازه؟
إنَّك غير مقيد بأي من هذا؛ حيث إن أحد الأشياء الرائعة بشأن المدوّنات يتمثل في كيفية تطورها بشكل دائم من خلال تعلمنا ونمونا وتفاعلنا معًا — لكن من الأفضل معرفة من أين بدأت وسبب ذلك، وقد تمنحك صياغة أهدافك بعض الأفكار الأخرى حول المقالات.
ألا يمكنك التفكير في كيفية البدء؟ اكتب فقط أول ما يخطر إلى ذهنك. قالت آنا لاموت، مؤلفة أحد الكتب التي تتناول موضوع الكتابة عما نحب، أنك بحاجة إلى منح نفسك الصلاحية لكتابة “مسودة أولى غير منظمة”. تطرح آنا نقطة مهمة — فقط ابدأ الكتابة، واقلق لاحقًا بشأن تحريرها.
عندما تكون على استعداد للنشر، خصص لمقالتك من ثلاثة إلى خمسة وسوم تصف ما تركِّز عليه مدوّنتك — الكتابة أو التصوير الفوتوغرافي أو الخيال أو التربية أو الطعام أو السيارات أو الأفلام أو الرياضة أو أي شيء آخر. ستساعد هذه الوسوم من يهتمون بموضوعك على إيجادها في القارئ. تأكَّد من أنَّ أحد تلك الوسوم هو “zerotohero”، حتى يتمكن المدوّنون الجدد الآخرون من إيجادك أيضًا.
قدِّم نفسك (مقالة نموذجية)
إنَّ هذه بمثابة مقالة نموذجية، نُشرت في الأصل كجزء من جامعة التدوين. سجِّل في أحد برامجنا العشرة، وابدأ مدوّنتك على الفور.
إنَّك بصدد نشر مقالة اليوم. لا تقلق بشأن ما تبدو عليه مدوّنتك. لا تقلق إذا لم تكن قد أطلقت عليها اسمًا بعد، أو أنك تشعر بالارتباك. فقط انقر على زر “مقالة جديدة”، وأخبرنا عن سبب وجودك.
لماذا تفعل هذا؟
- لأنه يوفر سياقًا جديدًا للقراء. ما هو هدفك من ذلك؟ لماذا ينبغي عليهم قراءة مدوّنتك؟
- لأن من شأنها أن تساعدك على تركيز أفكارك حول مدوّنتك وما تريد القيام به من خلالها.
قد تكون المقالة قصيرة أو طويلة، أو كمقدمة شخصية عن حياتك، أو بيانًا لمهمة المدوّنة، أو بيانًا رسميًا للمستقبل، أو مخططًا بسيطًا لأنواع الأشياء التي تأمل في نشرها.
لمساعدتك على البدء، إليك بعض الأسئلة:
- لماذا تقوم بالتدوين علانيةً بدلاً من الاحتفاظ بدفتر يوميات شخصي؟
- برأيك ما المواضيع التي ستكتب عنها؟
- من الذي تحب التواصل معه عبر مدوّنتك؟
- إذا نجحت في التدوين طوال العام المقبل، فما الذي تأمل في إنجازه؟
إنَّك غير مقيد بأي من هذا؛ حيث إن أحد الأشياء الرائعة بشأن المدوّنات يتمثل في كيفية تطورها بشكل دائم من خلال تعلمنا ونمونا وتفاعلنا معًا — لكن من الأفضل معرفة من أين بدأت وسبب ذلك، وقد تمنحك صياغة أهدافك بعض الأفكار الأخرى حول المقالات.
ألا يمكنك التفكير في كيفية البدء؟ اكتب فقط أول ما يخطر إلى ذهنك. قالت آنا لاموت، مؤلفة أحد الكتب التي تتناول موضوع الكتابة عما نحب، أنك بحاجة إلى منح نفسك الصلاحية لكتابة “مسودة أولى غير منظمة”. تطرح آنا نقطة مهمة — فقط ابدأ الكتابة، واقلق لاحقًا بشأن تحريرها.
عندما تكون على استعداد للنشر، خصص لمقالتك من ثلاثة إلى خمسة وسوم تصف ما تركِّز عليه مدوّنتك — الكتابة أو التصوير الفوتوغرافي أو الخيال أو التربية أو الطعام أو السيارات أو الأفلام أو الرياضة أو أي شيء آخر. ستساعد هذه الوسوم من يهتمون بموضوعك على إيجادها في القارئ. تأكَّد من أنَّ أحد تلك الوسوم هو “zerotohero”، حتى يتمكن المدوّنون الجدد الآخرون من إيجادك أيضًا.